تعرف على ما يزيد عن 30 فائدة من فوائد القرفة جميعها مؤكد ومثبت علمياً وكيفية إستغلالها بالشكل الأمثل من أجل صحة ومناعة ووقاية طبيعية أفضل ضد الأمراض.
Jan 15, 20187.3K Shares1.4M Views
فوائد القرفة
على الرغم من وجود عدد كبير من البهارات وتنوع فوائدها وعناصرها بإختلافها، إلا أن فوائد القرفة على وجه التحديد تتميز بدرجة غير إعتيادية من التفرد خاصة في تطهير جسم الإنسان من الشوارد والعناصر الضارة لإحتوائها على مستويات مرتفعة من العناصر المضادة للأكسدة، بالإضافة إلى منافع أخرى نتناولها بشيء من التفصيل في السطور التالية.
بكل بساطة يمكن القول أنه إذا أردت أن تكون أكثر صحة، فيوجد نوع أساسي من البهارات يجب أن يكون متواجداً على رف مطبخك بكل تأكيد ألا وهو القرفة!
يفضل بالنسبة لمرضى السكري من النوع الثاني أن يقومون بإضافة جرعة يومية من القرفة إلى نظامهم الغذائي الصحة.
عدة دراسات أثبتت أن قرفة سيلون يمكن أن تكون ذات منافع عظيمة لهؤلاء الذين يعانون من إرتفاع درجة المناعة للإنسولين لأنه قد يساعد على التحكم في سكر الدم.
تحدث مع طبيبك، أثناء وقبل تناول أي جرعات من القرفة أو في أي أطعمة تحتوي على مشتقات من القرفة.
إقترحت دراسة أخرى أنه بسبب أثار القرفة الطبيعية على سكر الدم وتخفيض معدلات المناعة ضد الإنسولين قد يكون مثالياً أيضاً لأن يتناوله الأفراد الذين تم تشخصيهم مصابون بسكر الدم المرتفع عن المعدل الطبيعي.
لازالت توجد مناظرات بخصوص ما إذا كان يوجد أثار للقرفة على الكولسترول من عدمه.
أشارت دراسة تم إجرائها على أثار القرفة على الدهون الثلاثية في الجسد أنه حدث نحو 23% إلى 30% إنخفاض في مستويات الدهون الثلاثية لدى المرضى وإنخفاض يقدر 27% في مستوى تواجد الكولسترول الضار في الدم.
ما هو أكثر من ذلك، أنه لوحظ لدى المرضى محط الدراسة إرتفاع كبير في مستويات الكولسترول الجيد.
بالنسبة لهؤلاء الذين لا يعانون من مرض السكري يمكنهم الحصول على فوائد القرفة الإيجابية على الكولسترول.
أشارت الأبحاث أن القرفة لها أيضاً أثار إيجابية على إنخفاض جلوكوز الدم والحد من الدهون الثلاثية الضارة وتحسين السكر في الدم، بالإضافة إلى تحسين مستويات الكولسترول الجيد والسيء في الدم.
توجد في الفم بكتيريا البلاك التي تعمل على تفتيت الأسنان والإضرار بها من خلال إصابتها بالتسوس.
والتي يمكن القضاء عليها من خلال تناول القرفة بسبب خصائصها المضادة للبكتيريا وفعاليتها القوية في التصدي لها، حيث تعمل على الحفاظ على صحة الأسنان من الأضرار وإنتعاشها.
تعمل القرفة على تعزيز قوة العظام وبنيان الهيكل العظمي بما يشمل الأسنان.
تعاني من ألام الأسنان؟ القرفة ستساعدك في القضاء على ذلك الألم بصورة مؤقتة حتى ذهابك إلى الطبيب.
قم بتنظيف أسنانك بواسطة فرشاة الأسنان ثم جفف اللثة المحيطة بالأسنان الملتهبة بواسطة قطعة من القطن.
أضف قطرتين من زيت القرفة مباشرة على المنطقة المصابة بالإلتهاب وحولها.
القرفة علاج طبيعي يساعد في تهدئة الألام الناتجة عن تحلل الأسنان.
حيث تعمل الميكروبات الضارة بما يشمل البكتيريا والفطريات والعوالق على إحداث أضرار في جسدك أو حتى إصابتك بمرض شديد.
بعض الميكروبات قد تؤدي لإصابتك بأمراض فعلياً.
القرفة ستحارب الميكروبات الضارة وتحافظ على صحة جسدك.
لحاء القرفة يحتوي على خصائص قوية مضادة للبكتيريا.
يمكن تناول القرفة كمسحوق أو على هيئة حبوب حتى يستفيد جسدك بخصائص القرفة المضادة للبكتيريا.
على جانب تلك الفوائد، يمكن إستخدام القرفة أيضاً كمادة منظفة صديقة للبيئة وكمطهر طبيعي.
إحرص على الإبتعاد عن منتجات المنظفات التي تحتوي على مواد كيميائية في مكوناتها.
بدلاً من ذلك، ضع مسحوق القرفة مع كمية متوسطة من المياة الدافئة في زجاجة (مثل المستخدمة في تعبئة العطور) وإستخدمها في رش المطبخ، دورة المياة، مقابض الأبواب، وغيرها من الأماكن التي تجذب البكتيريا والميكروبات الضارة.
أعراض إضطراب فرط الحركة يمكن ملاحظتها بسهوله، وهي تشمل أحلام اليقظة المفرطة وعدم القدرة على الجلوس لفترة طويلة من الزمن وصعوبة تنظيم الأمور الحياتية والنسيان وعدم الإنتباة العام والتململ والقلق والتسويف وصعوبة في التركيز.
تلك الأعراض يمكن أن تؤثر على كلاً من الأطفال والبالغين.
القرفة تستخدم كعلاج موثق وعلمي طبيعي في الطب البديل لمرض إضطراب الحركة.
أظهرت دراسة أن أثار العلاج العطري على الأطفال المصابون بمرض إضطراب فرط الحركة ساعد على تهدئتهم بشكل ملحوظ.
خصائص القرفة المضادة للأكسدة وقدرتها على التحكم في سكر الدم هي فقط مجرد أمثله عن كيفية أن يكون للقرفة دور في علاج إضطراب فرط الحركة.
تبدأ الأعراض بالظهور ببطيء في البداية، مؤثرة على قدرة المصاب على الحركة وتصيبه بالإهتزاز والإرتجاف وفقدان القدرة على التحدث بشكل تلقائي، تيبس أو تصلب العظام في كافة أنحاء الجسم بالإضافة إلى زيادة في معدل وميض العين والإصابة بالدوار إلى جانب العديد من الأعراض الأخرى.
بينما السبب الرئيسي للإصابة بمرض باركنسون لايزال مجهولاً، إلا أن بعض الدراسات أشارت إلى أن القرفة يمكن أن تستخدم لعكس أثار التغيرات التشريحية والحيوية الخلوية.
تلك الدراسة تم إجرائها على فئران مصابة بمرض باركنسون وتمثل نقطة واعدة في مجال الأبحاث حول ذلك المرض.
أفضل النتائج التي يمكن الحصول عليها في خسارة الوزن والحفاظ على رشاقتك ستكون دوماً بالإعتماد على نظام غذائي صحي وتمارين يومية، لكن القرفة يمكن أن تقدم عون كبير في خسارة الوزن والتخسيس.
تعمل على تخفيض سكر الدم وتنظيم مستويات الإنسولين، الشيء الذي يؤدي إلى زيادة معدلات الأيض في الجسم.
عندما تكون معدلات الأيض في جسمك مرتفعة، سيكون بإستطاعه جسدك تخزين الكربوهيدرات الصحية من أجل الطاقة دون تحويلها إلى دهون.
عند تعزيز معدلات الأيض سيساعد ذلك على حرق المزيد من السعرات الحرارية في فترات أقل من الزمن.
القرفة تستخدم بشكل شائع في مكونات المشروبات المزيلة للسموم بسبب قدرتها على كبح الشهية بشكل طبيعي.
تفاعل القرفة داخل جسدك سيوحي لك بشعور أفضل بالشبع والحصول على مافيه الكفاية من الطعام لفترات أطول وسيساعدك على تجاوز الوجبات والأطعمة الإضافية بين وجبات اليوم الرئيسية.
على الرغم أنه يغلب الأعتقاد بعدم وجود علاج للبرد الشائع، إلا أنه يمكنك أن تقضي على أعراضه قبل أن تتضاعف.
خلال أول 20 دقيقة من الإصابة بأعراض البرد، مثل إلتهاب الحلق والسعال والعطس، يمكنك علاجها بواسطة كوب مركز من شاي القرفة.
القرفة تحتوي على مضادات للأكسدة ومضادات للبكتيريا طبيعية وصحية يمكن إستغلالها في محاربة البكتيريا الضارة ومن ثم مساعدة الدم على التدفق وإرتفاع معدلات الأكسجين بالإضافة إلى إضفاء إحساس جميل بالدفء في الجسم.
يمكنك أن تقول وداعاً لأعراض البرد والترحيب بالقرفة.
يشار إليه عادة “تسمم الطعام” السالمونيلا تصيب الجسم بعد تناول البيض النيء، اللحم غير المطهو جيداً، تناول أي أطعمه بحريه غير مطهوه أو حتى خضراوات أو فاكهه غير مغسولة جيداً.
لأن القرفة تحتوي على خصائص قوية مضادة للبكتيريا، فهي مناسبة للتصدي لبكتيريا السالمونيلا.
القرفة هي خيار طبيعي رائع لهؤلاء الذين يحتاجون إلى منشطات تثير رغبتهم الجنسية.
تحتوي القرفة على مادة طبيعية تسمى “أفروديسياك” عرفت لقرون بقدرتها على زيادة الرغبة الجنسية وتحسين الحواس.
بينما يزعم البعض أن ذلك التأثير وهمي، البعض الأخر يجدون ان تناول الأطعمة الحارة مثل الفلفل والبهارات الحارة مثل القرفة يمكن أن يزيد من قدرة الجسم على أن يصبح ساخناً وزيادة العاطفة الجنسية.
أظهرت دراسة شملت لحاء قرفة كاسيا أجريت على الفئران لقياس مدى تأثر رغبتهم الجنسية بالإيجاب أو السلب، حدوث زيادة كبيرة في الوظائف الجنسية.
إذا لم يخطر لك إستخدام القرفة من قبل لأجل سعيك إلى زيادة نضارة بشرتك، فالأن هو الوقت المناسب للبدأ بالإعتماد عليها لفوائدها الجمة بهذا المجال
عندما يتم إستخدامها ظاهرياً، القرفة ستساعد على تدفق الدم إلى سطح الجلد مع شعور “بالحرارة” سيضفي نضارة ملحوظة على الجلد.
القرفة تسهم في إنتاج الكولاجين داخل الجسم، مما يساعد على جعل الجلد يبدو بمظهر أصغر وأكثر إستقراراً.
بسبب الخصائص المضادة للبكتيريا، القرفة ينتشر إستخدامها في علاج النمش والإكزيما وحتى يمكن إستخدامها في صناعة خلطات طبيعية لتنظيف الوجه.
القرفة أيضاً جيدة من أجل تقشير الجلد وفروة الرأس حيث ستساعد على تغذيتها وتنظيفها.
القرفة ساعدت نساء يعانون من متلازمة المبيض المتعدد الكيسات أثناء التجارب، تلك المتلازمة هي حالة يتطور فيها لدى النساء أكياس صغيرة على المبايض.
تلك الأكياس غالباً ما تكون حميدة وتحدث بسبب عدم توازن هرمونات الاستروجين والبروجسترون.
أعراض متلازمة المبيض متعدد الكيسات تشمل ظهور الشعر بشكل كثيف على الجسد، إنخفاض سمك الشعر، زيادة الوزن، صعوبة في خسارة الوزن، عدم الخصوبة، إنخفاض حجم الثدي، ألم في منطقة الحوض وظهور حب الشباب.
بينما أن القرفة لا تساعد على القضاء على متلازمة المبيض متعدد الكيسات، إلا أنها تساعد على إدارة المتلازمة.
بأكثر من 33 دراسة حول العلاج العشبي لمتلازمة المبيض متعدد الكيسات، كان هناك دلائل كافية أن القرفة ساعدت على تحسين الأيض للهرمونات، تنظيم عملية الإباضة وتحسين الخصوبة لدى المرضى.
يمكن للنساء مكافحة عدوى الخميرة المهبلية بإستعمال القرفة.
عدوى الخميرة تحدث بسبب التزايد الكبير في أعداد الفطريات أو الخميرة.
أكثر أنواع عدوى الخميرة شيوعاً هو سلالة المبيضات.
بينما أن عدوى الخميرة تحدث في أغلب الحالات في المهبل، فإن تجمع وتزايد تلك الفطريات يمكن أن يتطور إلى عدوى في أي مكان بالجسم، مثل أسفل الثدي وأسفل الركبة وحول الخصيتين.
القرفة تحتوي على أليات مضادة للفطريات، مما يجعلها المرشح المثالي لمكافحة عدوى الخميرة.
وجدت دراسة أن زيت القرفة بالأخص فعال وضروري لعلاج التهابات المبايض الناتجة عن عدوى الخميرة.
بجانب مرض باركنسون، القرفة قد تساعد أيضاً على مكافحة أعراض أمراض عصبية أخرى مثل الضعف الإدراكي المرتبط بفيروس النقص المناعي (الأيدز) والخرف الوعائي والخرف الصدغي.
دراسة أخرى نشرت على مجلة نيوروإيميون فارماكولوجي أختبرت فعالية القرفة على فئران مصابة بمرض الأعصاب التنكسية.
الدراسة وجدت أن فعالية القرفة كانت أثارها إيجابية على الأمراض المتعلقة مثل تصلب الأعصاب المتعدد نتيجة لخصائص القرفة المضادة للإلتهابات.
النتائج أظهرت أيضاً تطور إيجابي في الأعراض التي أصابت الأداء الحركي والتشريحي.
الباحثون يأملون بإستمرار الأبحاث على أثار القرفة على تطور الأمراض العصبية التنكسية.
القرفة يمكن أن تستخدم أيضاً لعلاج فيروس نقص المناعة.
أظهرت إحدى الدراسات أن القرفة يمكن أن تتصدى للنوع الأول من فيروس نقص المناعة من إصابة خلايا الجسم بالإضافة إلى من مرض نقص المناعة من التطور إلى الإيدز.
القرفة لا يجب أن تستخدم كعلاج وحيد لمرض نقص المناعة لكن يجب أن تستخدم بشكل إضافي مع الأدوية العلاجية الأخرى.
على الرغم من أن تلك المزاعم مقتصرة على دراسات أجريت على الحيوانات، يعتقد أن القرفة لها أثار مضادة للسرطان.
إحدى الدراسات الواعدة أشارت إلى أن زيت القرفة ربما يكون فعال لعلاج سرطانات المعدة، سرطان الجلد، سرطان الدم، سرطان الغدد الليمفاوية وعدد من الأورام المختلفة.
القرفة يمكن أيضاً أن تساعد على التحكم وضبط مستويات السكر في الدم، بشكل فعال مما يؤدي إلى إحتضار الخلايا السرطانية من السكر الذي تكون بحاجه له لتعيش.
إلتهاب المفاصل هو إلتهاب شديد يصيب مفاصل العظام مسبباً ألام، إحمرار، إنخفاض في الحركة.
على الرغم أنه توجد أدوية عديدة متوافرة تساعد على علاج إلتهاب المفاصل، إلا أن لها أثار جانبية سلبية محتملة، مثل الضرر بالكلى والنزيف الداخلي.
إلى هؤلاء الذين يبحثون عن طريقة أمنة أكثر وطبيعية، فإن القرفة هي وسيلة جيدة متاحة.
القرفة كانت تستخدم دوماً لعلاج الألام المصاحبة لإلتهاب المفاصل طبيعياً بسبب خصائصها المضادة للإلتهابات.
ليس فقط من الحصر أن القرفة تقضي على الإلتهابات وتخفض الشعور بالألم، لكنها أيضاً تساعد على تخفيض عملية تقدم الخلايا بالعمر وهو الشيء الذي قد يؤدي بنهاية المطاف إلى حدوث إلتهابات المفاصل المؤلمة.
القرفة هي بهار، زكي الرائحة يداعب عقولنا بذكريات الحلويات، المشروبات، الشموع، لكنه يمكن أيضاً أن يستخدم لتحسين رائحة الفم والأسنان.
القرفة هي مادة طبيعية تقضي على الروائح الكريهة في كلاً من منزلك وجسمك.
يمكنك الحصول على إطلالة أفضل لإسنانك عندما تستخدم القرفة في تنظيف فمك ولثتك من البكتيريا، بواسطة عود من القرفة أو غسول “معجون” الأسنان الذي يحتوي عليه في تكوينه.
أضف عصير الليمون، العسل، القرفة مع بعضها لصنع معجون أسنان منزلي طبيعي يساعدك على التخلص من مشكلة النفس الكريهه وتحسين رائحة الفم.
في ظل أن القرفة تستخدم على نحو شائع كبهار ذو فوائد ومذاق رائع، إلا أن لها أثار جانبية قد تحدث عند تناولها.
على الرغم من أن القرفة هي بهار طبيعي، إلا أنها قد تتسبب في حدوث الحساسية.
إذا كنت تعاني من الحساسية تجاه القرفة، فينصح بشدة الإبتعاد عن تناولها بأي شكل.
يؤخذ في الإعتبار أن تفاعلات القرفة يمكن أن تحدث في أي طعام، فيتامين، منتجات العناية الشخصية التي تحتوي على القرفة في مكوناتها.
بينما أن هناك حالات شديدة من الحساسية تم رصدها، إلا أن أغلب حالات الحساسية من القرفة ليست خطيرة.
أغلب تفاعلات القرفة، موضعياً أو من الفم، تشمل:
القشعريرة
ضغط عادة مرتبط مع الإصابة بالبرد
حكة في العيون
غثيان
إحمرار العين
إحمرار الجلد
تورهم وإلتهاب الجلد
حكة في الجلد
صعوبة في البلع
سيلان الأنف
القيء
إسهال
يتفاعل مع الجلد
هذه كانت أكثر الأثار الجانبية شيوعاً لمنتجات القرفة مثل الزيوت، الكريمات، لحاء القرفة، بهار القرفة، مكملات القرفة الغذائية.
بعض الأفراض الذين يعانون من الحساسية تجاة القرفة يظهرون ما يطلق عليه إلتهاب الجلد التماسي، وهو عرض يحدث عندما تتقابل القرفة مباشرة مع الجلد بدلاً من تناولها.
نتيجة التعرض لها يحدث إحمرا ر بالجلد، طفح جلدي، فشعريرة أو عرض جانبي أخر متعلق بإلتهاب الجلد.
هؤلاء الذين يتناولون القرفة على هيئة مكمل غذائي يجب أن يراقبوا الحالة الصحية للكبد عن كثب، حيث أنه توجد مواد أخرى في تلك المكملات مثل الكومارين، قد تتفاعل بشكل سلبي مع الكبد مسببة مشاكل على سائر الطريق.